
مهما توارى الحلم فى عينى
وأرقنى الأجـــل
ما زلت ألمح فى رماد العمر
شيئاً من أمـــل
غداً ستنبُت فى جَبين الأفق
نَجماتُ جديــدة
وغداً ستوُرق فى ليالى الحزن
أيامُ سعـــيدةٌ
وغداً أراكِ على المدى
شمساً تُضىء ظلام أيامى
وإن كانت بعــيدة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق